منتدى خنقتونــــــــــــــا
واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 829894
ادارة المنتدي واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 103798
منتدى خنقتونــــــــــــــا
واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 829894
ادارة المنتدي واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر 103798
منتدى خنقتونــــــــــــــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى خنقتونــــــــــــــا

افلام|اغنى شعبى|اغانى رومانسى|يوت يوب|افلام اجنبى وعربى |وكل الى معانا جديد فى جديد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
™¤¦belalzaghber¦¤™
المدير العام
المدير العام
™¤¦belalzaghber¦¤™


ذكر عدد المساهمات : 109
شكر : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 28
الموقع : منتدى خنقتونا
العمل/الترفيه : النت طبعا ولعب الكوووووووووره
المزاج : مهيس

واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Empty
مُساهمةموضوع: واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر   واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Icon_minitimeالخميس مارس 17, 2011 4:31 am


[size=21]
[size=21]واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر

واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر %D9%87%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%8A
كتب فتحي مجدي (المصريون): | 17-03-2011 01:31

حذر مفكرون وسياسيون من محاولة البعض إجهاض تمرير التعديلات الدستورية
التي سيتم الاستفتاء عليها يوم السبت المقبل، في ضوء ما بدا لهم من وجود
أجندة أمريكية تدعم بقوة التوجه الرامي للتصويت بـ "لا" ضد التعديلات على
الرغم من استجابتها بشكل أساسي للمطالب التي كانت تمثل أولوية لدى حركات
التغيير، وهو ما رأوا معه أنه محاولة تعطيل العملية الانتقالية وإطالة
أمدها إلى ما بعد الأشهر الستة المحددة يهدف خصوصًا إلى منح موطئ قدم
لواشنطن للتدخل في مسار العملية السياسية في مصر، بعد أن قررت أخيرًا رفع
المعونة لمصر بمقدار 60 مليون دولار، وتخصيص 150 مليون دولار لدعم التحرك
الديمقراطي المصرى بالموازنة الجديدة.

وأثيرت الشكوك حول وجود هذه الأجندة في أعقاب تصاعد حدة الرفض من بعض
القوى السياسية تجاه التعديلات المطروحة للاستفتاء، والحملة المعارضة
للتعديلات، بعد أن باتت تحظى باهتمام إعلامي أكبر على حساب وجهة النظر
الآخر التي تدفع باتجاه التصويت بـ "نعم"، على اعتبار أن هذه التعديلات
ليست نهائية وأنه سيتم إعداد دستور جديد من جمعية يختارها البرلمان الذي
سيتم انتخابه في غضون شهرين في حال ما تم إقرار التعديلات، وفي ظل تحذيرات
من "فراغ تشريعي" لن يملأه سوى المجلس العسكري الذي يدير شئون البلاد في
حال رفض التعديلات خلال الاستفتاء المرتقب.

وتلاحظ للمراقبين تصاعد هذا الاتجاه الرافض خصوصًا مع انعقاد مؤتمر نظمه
مركز المشروعات الدولية الخاصة، التابع لغرفة التجارة الأمريكية بواشنطن
بالتعاون مع جريدة المصري اليوم، حول التعديلات الدستورية بالقاهرة خلال
الفترة من 4 إلى 7 مارس، والذي انتهى إلى إصدار مجموعة من القرارات، تم
تسليمها إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة من قبل لجنة مصغرة مختارة، وكان
على رأسها رفض التعديل الدستورى من حيث المبدأ، ورفض جميع الإجراءات
المرتبطة به وكذلك موعد الاستفتاء.

ولم يكتف المؤتمر بإبداء رفضه بل ذهب إلى دعوة الناخبين في حال إذا ما أصر
المجلس الأعلى للقوات المسلحة على إجراء الاستفتاء بالذهاب إلى صناديق
الاقتراع والتصويت بـ "لا" دون أي إضافات حتى لا يبطل الصوت، وطالب بإصدار
إعلان دستوري ينظم الأوضاع السياسية في الفترة الانتقالية، وانتخاب جمعية
تأسيسية لوضع دستور جديد يشارك فيها جميع أطياف المجتمع المصري على أن
يتولى أساتذة القانون الدستوري الصياغة النهائية لهذا الدستور، وانتخاب
مجلس رئاسي تشارك فيه القوات المسلحة ويقوم بوضع خطوات تفصيلية للمرحلة
الانتقالية.

وتضمنت القرارات الصادرة عن المؤتمر أيضًا، استمرار المجلس الأعلى للقوات
المسلحة، بالتعاون مع المجلس الرئاسي، في إدارة شئون البلاد خلال المرحلة
الانتقالية، وعدم الالتزام بفترة الستة أشهر التي وضفها قيدا عليه وعلى
الأمة لإنهاء دوره، حفاظا على الثورة، ولضمان عدم تفريغ القوى المعادية
للثورة من مضمونها واختطاف مكاسبها. كما طالب المؤتمر عقد الانتخابات
الرئاسية قبل البرلمانية، "ضمانا لعدم وثوب القوى المعادية للثورة مرة
أخرى، وإمعانا في تقوية الأحزاب السياسية القائمة والجديدة" بحسب التوصيات
الصادرة على حد زعمه.

ومع ما أثارته تلك التوصيات من جدل وتساؤلات من قبل الفريق المؤيد
للتعديلات، بعد أن تجاهل المؤتمر آراء الحضور في المؤتمر الذين عبروا عن
تأييدهم للتصويت بـ "نعم"، لكن التساؤل الأبرز تمحور حول حول الجهة التي
تقف وراء المؤتمر وهو: مركز المشروعات الدولية الخاصة، التابع لغرفة
التجارة الأمريكية بواشنطن، والذي تتركز اهتماماته بشكل خاص في الجوانب
الاقتصادية، عبر مساندة اقتصاديات السوق الحر، وتشجيع قطاع الأعمال الخاص
على المشاركة في صناعة السياسات العامة.

ودفع هذا الأمر بالبعض إلى إثارة تساؤلات حول أهداف المركز الأمريكي من
دعمه هذا المؤتمر، وعما إذا كان ذلك يرتبط بأجندة أمريكية، وهو ما عبر عنه
الكاتب محمد سيف الدولة متسائلاً: لماذا يهتم مركز أمريكي مماثل بقضية
التعديلات الدستورية في مصر، وما هي أجندته في ذلك، وإلى أي مدى تم توجيه
المؤتمر المذكور في اتجاه هذه الأجندة رغم وجود عدد من الشخصيات الوطنية
المحترمة، خاصة وأن هذا هو المؤتمر الذى تم بعده تصاعد حدة الخلاف الدائر
في الساحة الوطنية حول الدستور وتعديلاته؟.

وتساءل مشككًا عما إذا كان تنظيم المؤتمر المناهض للتعديل الدستوري وقبل
أيام من موعد الاستفتاء يأتي كجزء من من خطة التمويل، التي أعلنتها
الولايات المتحدة على لسان وزيرة خارجيتها هيلاري كلينتون من تقديم مساعدات
لمصر تقدر بـ 140 مليون دولار لدعم الانتقال السلمى للديمقراطية في مصر،
وهل هذا مقبول ومشروع من قبل الضمير الوطني الثوري في مصر؟.

وهو الأمر ذاته الذي دفع الكاتب والمفكر فهمي هويدي إلى إبداء شكوكه حول
الأهداف الحقيقية من وراء زيادة المعونة الأمريكية لمصر، لأن "واشنطن ليست
جهة خيرية تتوخي وجه الله فى توزيع المعونات أو الدفاع عن الديمقراطية"،
وأضاف إن "ذلك ينبهنا إلى أن القرار الأمريكى بزيادة الدعم إلى مصر بعد
الثورة ليس بريئا تماما، ولكن يراد به فى أحسن فروضه دعم الجماعات
والمنظمات التى تتوافق مع المصالح الأمريكية".

وقال إنه "وإذا صح ذلك فإنه يؤيد ما ذهبت إليه فى بداية هذه الفقرة حين
ادعيت أن إطالة أمد الفترة الانتقالية توفر متسعا من الوقت للقوى الخارجية
لكي تحاول التأثير على مسار العملية الديمقراطية من خلال المنابر
الداخلية ذات الصلة بالأمريكيين أو المرحبة بالتمويل الخارجي"، وخلص
قائلاً في مقاله بجريدة "الشروق" الأربعاء، "لا أريد أن أسيئ الظن بكل
الناقدين والمعارضين، ولكنني فقط ألفت النظر إلى الدور الذى قد تكون
المعارضة فيه لغير الله والوطن".

وحذر هويدي من أن تمديد الفترة الانتقالية وكما يطالب البعض "يوفر فرصة
كافية للقوى الخارجية لكي تجد لها موطئ قدم في الساحة المصرية يمكنها من
التأثير على الوضع الداخلى والمستقبل المنشود. إذ لم يعد سرًا أن تلك
القوى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية (إسرائيل وراءها وربما قبلها)
قد فوجئت تماما بأحداث الثورة. ولأنه من الطبيعي فى هذه الحالة أن تحرص
تلك الدوائر على عدم تكرار المفاجأة، فلن نستغرب أن تبذل جهدا مضاعفا
لاستثمار الوضع المستجد ومحاولة الحضور في الساحة بأى صورة".

وأعرب عن مخاوفه من أن التمديد "يطيل من أجل الفراغ الدستوري، ومن ثم يدخل
البلاد في دوامة الفوضى التى تغيب فيها المرجعية التي يحتكم إليها فى ضبط
مسيرة الانتقال إلى الوضع الديمقراطى الذى تنشده الجماعة الوطنية. ويتأكد
ذلك الفراغ بشدة إذا ما نجحت الحملة الإعلامية واسعة النطاق الجارية
الآن، داعية إلى رفض التعديلات الدستورية التى تفتح الباب للتقدم على طريق
إقامة ذلك الوضع المنشود".

واعتبر هويدي أن "من شأن ذلك أيضا إضعاف قوى الثورة وتآكل الحماس لها في
المجتمع بمضي الوقت. ذلك أن أحدا لا يشك في يأن الالتفاف حول أهداف الثورة
وطموحاتها هو الآن أفضل منه بكثير بعد عام أو أكثر. أتحدث هنا عن
الجماهير العريضة التى بدأت تعبر عن بعض الاستياء والقلق، خصوصا فى ظل
توقف عجلة الإنتاج وتعطل المصالح بسبب إضرابات العاملين واعتصاماتهم. وإذا
كان ذلك حاصلا الآن. ووقائع الثورة وهديرها لايزال حاضرا فى الأذهان، فما
بالك به بعد عام أو أكثر".

وقال إنه في حال التمديد فإن "فلول النظام السابق المنحازة بحكم تركيبتها
ومصالحها إلى الثورة المضادة، سيتوافر لها مزيد من الوقت لترتيب أوراقها
وتجميع صفوفها وتحسس الصيغ والمداخل التى تمكنها من أن تجد لها مكانا فى ظل
الوضع المستجد تحت عناوين مغايرة. وربما أيضا تحت لافتات تزايد على
الجميع فى مساندة الثورة وتبنى مطالبها".

وأوضح أنه على الرغم من أن "أعضاء المجلس العسكرى أعلنوا عزمهم على تسليم
السلطة إلى المدنيين فى أسرع وقت، وقد عبرت عن ذلك التوقيتات قصيرة الأجل
نسبيا التى أعلنت للانتقال إلى صلب العملية الديمقراطيةـ لكن إذا طالت
المدة استجابة لرغبات البعض ممن أصبحوا يتعلقون بحكم العسكر ويفضلونه على
التقدم التدريجى نحو الديمقراطية، فكيف نضمن ألا يطيب لهم البقاء في
السلطة، التى نعلم جيدا ما فيها من إغراءات تصعب مقاومتها. ناهيك عن أن
استمرار إشغال قيادات الجيش بمشاكل الداخل يصرفه عن مهماته الأساسية بما
يعني أن تظل حدود مصر كلها مكشوفة إلى أجل غير معلوم".

[/size][/size]



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
EĽшĻΆ BÚсĦĈâŞħ
Admin
Admin
EĽшĻΆ BÚсĦĈâŞħ


ذكر عدد المساهمات : 156
شكر : 0
تاريخ التسجيل : 11/01/2011
الموقع : https://khanqtona.yoo7.com
العمل/الترفيه : منتدى خنقتوووونا
المزاج : رايق

واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر   واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Icon_minitimeالأربعاء مارس 23, 2011 4:06 am

تسلم يامعلم على الخبر استمر يامان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://khanqtona.yoo7.com
fabiano
عضو جديد
عضو جديد



واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Jb12915568671
عدد المساهمات : 6
شكر : 0
تاريخ التسجيل : 01/04/2011

واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر   واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر Icon_minitimeالجمعة أبريل 22, 2011 2:35 pm

تسلم على الخبر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واشنطن تشترط رفض التعديلات الدستورية لرفع المعونة لمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى خنقتونــــــــــــــا :: المنتدى العام :: اخبار قناة الجزيرة,اخبار العالم-
انتقل الى: